أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ
صفحة 1 من اصل 1
أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ
أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ ----- تُحَطِّمُهَا مِثْلَ الغُصُونِ المَصَائِبُ
سألتُ الدَّياجي عن أماني شبيبَتي ----- فَقَالَتْ: «تَرَامَتْهَا الرِّياحُ الجَوَائِبُ»
وَلَمَّا سَأَلْتُ الرِّيحَ عَنْها أَجَابَنِي ----- : "تلقَّفها سَيْلُ القَضا، والنَّوائبُ
فصارَت عغفاءً، واضمحلَّت كذرَّة ٍ ----- عَلى الشَّاطِىء المَحْمُومِ، وَالمَوْجُ صَاخِبُ»
قصيدة روعة تقراها 100 مرة و متفدش منها كل مرة تقرها من جديد تكتشف فيها حاجة جديدة
أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ
أَلا إنَّ أَحْلاَمَ الشَّبَابِ ضَئِيلَة ٌ ----- تُحَطِّمُهَا مِثْلَ الغُصُونِ المَصَائِبُ
سألتُ الدَّياجي عن أماني شبيبَتي ----- فَقَالَتْ: «تَرَامَتْهَا الرِّياحُ الجَوَائِبُ»
وَلَمَّا سَأَلْتُ الرِّيحَ عَنْها أَجَابَنِي ----- : "تلقَّفها سَيْلُ القَضا، والنَّوائبُ
فصارَت عغفاءً، واضمحلَّت كذرَّة ٍ ----- عَلى الشَّاطِىء المَحْمُومِ، وَالمَوْجُ صَاخِبُ»
قصيدة روعة تقراها 100 مرة و متفدش منها كل مرة تقرها من جديد تكتشف فيها حاجة جديدة
طيره فرفوره- مشرفة منتدى حواء
- الاوسمه :
عدد المساهمات : 645
نقاط : 1559
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى